back to top
11 مارس 2025

🔴 البلاغ العسكري رقم 80: الجيش الصحراوي يستهدف تخندقات قوات الإحتلال في أربع قطاعات عسكرية مختلفة

تابع القراءة

بئر لحلو، 31 يناير 2021 (ECSAHARAUI)

أفادت منذ لحظات، وزراة الدفاع الوطني بأن وحدات جيش التحرير الشعبي الصحراوي، قد شنت هجمات عنيفة ضد قواعد وتمركزات قوات الاحتلال المغربي المتخندقة خلف جدار الذل والعار الذي يفصل بين المناطق المحررة والاراضي المحتلة للجمهورية الصحراوية. 


وأشارت الوزارة بلاغها العسكري الـ80 إلى أن مفرزات جيش التحرير الشعبي الصحراوي، قد نفذت عدة عمليات عسكرية مساء أمس، إستهدف:


– قصف عنيف إستهدف جحور جنود العدو في منطقة أوديْ الزيان بقطاع الفرسية وتم تسجيل خسائر في معدات العدو وملاحظة دخان كثيف يتصاعد من القاعدة المستهدفة.


– قصف مركز إستهدف نقاط تمركز جنود الاحتلال بمنطقة أزمول أم خملة بقطاع أم أدريكة.



فيما إستهدفت العمليات العسكرية التي نُفذت نهار اليوم، بحسب البلاغ العسكري، المواقع العسكرية لجيش الإحتلال التالية:


– قصف عنيف إستهدف جحور وتخندقات قوات الاحتلال في منطقة أزمول أم خملة بقطاع أم أدريكة.


– قصف مركز إستهدف نقاط تمركز قوات العدو في منطقة أعظيم أم أجلود بقطاع آوسرد.


– قصف مكثف إستهدف جنود الاحتلال المتخندقين بمنطقة روس الشيظمية بقطاع المحبس.


– قصف مركز إستهدف مواقع تمركز قوات العدو في منطقة ألفيعيين بقطاع الفرسية.


وإلى ذلك أشار البلاغ العكسري إلى أن هذه الهجمات قد خلفت دمارا وخسائر في صفوف جيش الاحتلال المغربي، فيما شددت وزارة الدفاع الوطني على مواصلة جيش التحرير الشعبي الصحراوي قصف كل مواقع وتخندقات قوات الاحتلال المغربي على طول جدار الذل والعار الذي يفصل الأراضي المحررة والمحتلة من الصحراء الغربية وداخل العمق المغربي إلى حين إنهاء إحتلال نظام الرباط لأراضينا الوطنية وبسط السيادة الكاملة للجمهورية الصحراوية.


دعم الصحافة الحرة

إن كرمكم يمكّننا من النهوض بمهمتنا والعمل من أجل مستقبل أفضل للجميع.

تركز حملتنا على تعزيز العدالة والسلام وحقوق الإنسان في الصحراء الغربية. نحن نؤمن بشدة بأهمية فهم أصل هذا النزاع وتعقيداته حتى نتمكن من معالجته بفعالية والعمل على إيجاد حل يحترم حقوق وكرامة جميع الأطراف المعنية.

إن كرمكم ودعمكم ضروريان لعملنا.
بمساعدتكم، يمكننا أن نرفع أصواتنا ونرفع الوعي بالوضع في الصحراء الغربية ونقدم المساعدة الإنسانية لمن يحتاجها وندعو إلى حل سلمي وعادل للنزاع.

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

آخر الأخبار