back to top
12 نوفمبر 2024

🔴 البلاغ العسكري رقم 27 : وحدات جيش التحرير الصحراوي تواصل قصف على عدة قواعد لجيش الإحتلال المغربي.

تابع القراءة

بئر لحلو، 9 ديسمبر 2020 (ECSAHARAUI)


أكدت وزراة الدفاع الوطني في بلاغها العسكري الـ27، بأن وحدات جيش التحرير الشعبي الصحراوي، شنت هجمات عنيفة ضد قواعد وتمركزات قوات الاحتلال المغربي المتخندقة خلف جدار الذل والعار الذي يفصل بين المناطق المحررة والاراضي المحتلة للصحراء الغربية 

وأشار البلاغ إلى أن مفرزات جيش التحرير الشعبي الصحراوي، تواصل لليوم البلاغ العسكري الـ27، أشار إلى أن العمليات العسكرية التي جرى تنفيذها ايوم أمس واليوم، إستهدفت قوات الإحتلال المغربي في المواقع التالية : 

– قصف مركز إستهدف جحور العدو في منطقة الفيعيين بقطاع الفرسية.

– قصف عنيف إستهدف مواقع جنود الاحتلال في منطقة أگرارة الرمث بقطاع الفرسية .

– قصف مكثف إستهدف نقاط تمركز قوات الاحتلال بمنطقة أمگلي التمات بقطاع آمگالا.

– قصف عنيف إستهدف قوات الاحتلال في منطقة بنكارات بقطاع السمارة.

– قصف مركز إستهدف جحورجنود الاحتلال بمنطقة تنوشاد بقطاع المحبس.

– قصف عنيف إستهدف نقاط تمركز جنود العدو في منطقة روس السبطي بقطاع المحبس.

– قصف عنيف إستهدف مواقع جنود الاحتلال بمنطقة الفيعيين بقطاع الفرسية.

– قصف مركز إستهدف نقاط تخندق العدو في منطقة أگرارة الرمث بقطاع الفرسية.

وقد أشارت وزارة الدفاع الوطني، إلى أن هجمات جيش التحرير الشعبي الصحراوي ماتزال متواصلة ضد قوات الاحتلال المغربي على طول جدار الذل والعار الذي يقسم الصحراء الغربية إلى جزئين.

فيما يواصل النظام المغربي الإستعماري نهج نفس الأسلوب في قضية أسراها لدى جبهة البوليساريو في الحرب السابقة، بين إنكار وجود حرب عسكرية  وفرض تعتيم إعلامي وتشويه الحقائق بهدف إخفاء الأضرار والخسائر التي تكبدتها قواته.


دعم الصحافة الحرة

إن كرمكم يمكّننا من النهوض بمهمتنا والعمل من أجل مستقبل أفضل للجميع.

تركز حملتنا على تعزيز العدالة والسلام وحقوق الإنسان في الصحراء الغربية. نحن نؤمن بشدة بأهمية فهم أصل هذا النزاع وتعقيداته حتى نتمكن من معالجته بفعالية والعمل على إيجاد حل يحترم حقوق وكرامة جميع الأطراف المعنية.

إن كرمكم ودعمكم ضروريان لعملنا.
بمساعدتكم، يمكننا أن نرفع أصواتنا ونرفع الوعي بالوضع في الصحراء الغربية ونقدم المساعدة الإنسانية لمن يحتاجها وندعو إلى حل سلمي وعادل للنزاع.

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

آخر الأخبار