اعترف ضابط شرطة مغربي بمسؤليته وفخره بارتكابه لتجاوزات بحق من اسماهم “اعداء الوحدة الترابية” خلال مسؤليته عن ما يسمى “الادارة الاقليمية للامن” بالعيون المحتلة.
وكانت الادارة العامة للامن المغربي قد رقت العوينة اعترافا بخدماته في الصحراء الغربية ليتولى مسؤولية امن الناظور وضواحيها ، لكن بعد اقل من ثلاث سنوات تم نقله الى امن زاكورة دون ان يتولى اي مهمة لاتهامه بارتكاب خروقات لم يكشف طبيعتها .